كتاب الجرح والتعديل (ط الهند) (اسم الجزء: 7)

1684- محمد بن عَبد الله أَبو الدهماء البَصري.
رَوَى عَن: أبي ظلال.
رَوَى عَنه: النفيلي.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سأَلتُ أَبي عنه، فقال: هُو بَصريٌّ مُنكَر الحديث.
1685- محمد بن عَبد الله الدؤلي.
رَوَى عَن: عُمر بن عَبد العزيز، وعَبد العزيز بن أَخي حُذيفة.
رَوَى عَنه: عكرمة بن عمار.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
1686- محمد بن عَبد الله التميمي العَمّي، بَصريٌّ.
رَوَى عَن: عَلي بن زَيد، عَن أَوْس بن خالد.
وروى عن ثابت البُنَاني، ويزيد الرَّقَاشي.
رَوَى عَنه: شبابة، وأَبو النضر هاشم بن القاسم.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
قال أَبو محمد: وَرَوَى عَن: الحسن بن عُبَيد الله، رَوَى عَنه: العباس بن الفضل البَصري.
قال أَبو مُحَمد: كان البخاري جعلهما اسمين، سَمِعتُ أَبي يقول: هما واحد.
1687- محمد بن عَبد الله البينوني أَبو عَبد الله كان ببغداد.
سمع من المبارك بن فضالة.
رَوَى عَنه: الحسن بن الصباح، ومحمد بن أَبي عتاب.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
1688- محمد بن عَبد الله الرزي (1)، أَبو جعفر.
رَوَى عَن: إسماعيل بن عُلَيَّة، ومُعتَمر بن سُليمان، وعَاصم بن هلال، وأبي تميلة، والفضل بن العلاء، وعُمر بن علي بن مقدم.
كتب عنه أَبو زُرعَة.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
قال أَبو مُحَمد: رَوَى عَنه: أَبو زُرعَة.
_حاشية__________
(1) قال المِزّي: محمد بن عَبد الله الأَرُزّي، ويُقال: الرُّزّي أَيضًا، أَبو جعفر البغدادي، ويُقال: البَصري، نَزيل بَغداد. "تهذيب الكمال" 25/575.
قال أَبو محمد :
1689- محمد بن عَبد الله السنجي.
رَوَى عَن: أبي إِسحاق الهمداني، وعَاصم بن بهدلة.
رَوَى عَنه: موسى بن سليمان بن مسلم العجلي البَصري.
1690- محمد بن عَبد الله العَبسي.
رَوَى عَن: ....
رَوَى عَنه: ....
سَمِعتُ أَبي يقول: هو مجهول.
1691- محمد بن عَبد الله المقرئ أَبو عَبد الله المعروف بداهر، كُوفيٌّ سكن الرَّي.
رَوَى عَن: الأَعمش، وليث بن أَبي سليم، وعَمرو بن شمر، وركن الشامي، وإسرائيل.
رَوَى عَنه: ابنه عَبد الله بن داهر، ومحمد بن عَمرو زنيج، وابن حميد.
سَمِعتُ أَبي يقول بعض ذلك، وبعضُهُ مِن قِبَلي.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا محمد بن العباس، مَولى بَني هاشم، حَدثنا محمد بن عَمرو زنيج، قال: حَدَّثني داهر، يَعني ابن عَبد الله أَبو عَبد الله القارئ قارئ الجبل، عن ليث بن أَبي سليم.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سألتُ أبي عن أحاديث رواها داهر، وعرضت عليه تلك الأحاديث، فقال: ليس تدل هذه الأحاديث على صدقه.

الصفحة 310