كتاب الجرح والتعديل (ط الهند) (اسم الجزء: 7)

- باب من رُوي عنه العلم، مِمَّن يُسَمَّى عريبًا.
172- عريب المليكي.
راعى رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم، جد يزيد بن عَبد الله بن عريب.
رَوَى عَن: النَّبيِّ صَلى الله عَليه وسَلم.
رَوَى عَنه: ابنه عَبد الله بن عريب، من رواية أبي مهدي سَعيد بن سنان، وسَعيد ضعيف الحديث.
رَوَى عَن: يزيد بن عَبد الله بن عريب، عَن أَبيه، عَن جَدِّه عريب المليكي.
173- عريب بن حميد، أَبو عمار الهمداني الدهني، كُوفيٌّ.
رَوَى عَن: علي، وقيس بن سعد بن عبادة.
رَوَى عَنه: أَبو إِسحاق الهمداني.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا أَبو بكر بن أَبي خَيثمة، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: سألت أَحمد بن حَنبل، ويَحيى بن مَعين عَن أَبي عمار، فقالا: اسمه عريب بن حميد، وهو كُوفيٌّ، ثقة.
174- عريب المشرقي.
رَوَى عَن: عَبد الرَّحمن اليامي.
رَوَى عَنه: عَبد الجبار بن العباس الهمداني الشامي.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
- باب من رُوي عنه العلم، مِمَّن يُسَمَّى عطافًا.
175- عطاف بن خالد، أَبو صفوان القُرَشي، المخزومي المَديني.
رَوَى عَن: زيد بن أَسلم، ونَافع، وعَبد الرَّحمن بن حَرملَة.
رَوَى عَنه: الوليد بن مسلم، وأَبو اليمان، وآدم العسقلاني، وأَبو صالح كاتب الليث، ويَحيى بن عَبد الله بن بكير.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
قال أَبو محمد: روى عن...، رَوَى عَنه: أَبو عامر العقدي.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا عَبد الله بن أَحمد بن محمد بن حَنبل، فيما كَتَبَ إِلَيَّ، عَن أَبي سلمة الخُزاعي، عن عَبد الرَّحمن بن مهدي، أَنه ذهب إلى عطاف، فلم يرضه.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا محمد بن حمويه بن الحسن، قال: سَمِعتُ أبَا طالب، قال: سألتُ أَحمد بن حَنبل عن عطاف بن خالد، فقال: هُو من أهل المدينة، ثقة، صحيح الحديث روى نحو مِئَة حديث.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، أَخبَرنا عَبد الله بن أَحمد، فيما كَتَبَ إلَيَّ، قال: سُئِلَ أَبي عن عطاف بن خالد، فقال: ليس به بأسٌ، قال عَبد الله: وسُئِل أَبي عن يَحيَى بن حمزة، وعطاف، فقال: ما أقربهما، عطاف صالح الحديث.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: قُرِئَ عَلَى العباس بن محمد، قال: سَمِعتُ يَحيَى بن مَعين، يقول: عطاف بن خالد ليس به بأسٌ، ثقة صالح الحديث.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سَألتُ أَبي عن عطاف بن خالد؟ فقَال: صالحٌ ليس بذاك محمد بن إِسحاق وعطاف هما باب رحمة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: سُئِل أَبو زُرعَة عن عطاف بن خالد، فقال: ليس به بأسٌ.

الصفحة 32