كتاب فتح الباري لابن حجر (اسم الجزء: 7)

مِائَةٌ وَثَمَانِيَةٌ وَثَلَاثُونَ حَدِيثًا وَالْخَالِصُ خَمْسَةٌ وَتِسْعُونَ حَدِيثًا وَافَقَهُ مُسْلِمٌ عَلَى تَخْرِيجِهَا سِوَى حَدِيثِ عَائِشَةَ كَانَ أَبُو بَكْرٍ فِي الْغَارِ وَحَدِيثِ بن عَبَّاسٍ فِيهِ وَحَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ فِيهِ وَحَدِيثِ بن عمر كُنَّا نخير وَحَدِيث بن الزبير لَو كنت متخذا خَلِيلًا وَحَدِيث عَمَّارٍ وَمَا مَعَهُ إِلَّا خَمْسَةُ وَحَدِيثِ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَدْ غَامَرَ وَحَدِيثِ عَائِشَةَ فِي طَرَفٍ مِنْ حَدِيثِ السَّقِيفَةِ وَحَدِيثِ عَلِيٍّ خَيْرُ النَّاسِ وَحَدِيث عبد الله بن عَمْرو أَشد ماصنع الْمُشْركُونَ وَحَدِيث بن مَسْعُود مَا زلنا اعزة وَحَدِيث بن عُمَرَ فِي شَأْنِ عُمَرَ وَحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِشَامٍ فِيهِ وَحَدِيثِ عُثْمَانَ مَا بَايَعْتُ وَحَدِيثِ عَلِيٍّ اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ وَحَدِيثِ أبي هُرَيْرَة فِي جَعْفَر وَحَدِيث بن عُمَرَ فِيهِ وَحَدِيثِ أَبِي بَكْرٍ ارْقُبُوا وَحَدِيثِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ أَحَبُّ إِلَيَّ وَحَدِيثِ عُثْمَانَ فِي الزبير وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ فِيهِ وَحَدِيثِ الزُّبَيْرِ فِي الْيَرْمُوكِ وَحَدِيثِ طَلْحَةَ وَسَعْدٍ وَحَدِيثِ مَسِّ يَدِ طَلْحَةَ وَحَدِيثِ سعد فِي إِسْلَامه وَحَدِيث بن عمر فِي بن أُسَامَةَ وَحَدِيثِ أُسَامَةَ إِنِّي أُحِبُّهُمَا وَحَدِيثِ أَنَسٍ فِي الْحُسَيْن وَحَدِيثه فِي الْحسن وَحَدِيث بن عُمَرَ فِيهِمَا وَحَدِيثِ عُمَرَ فِي بِلَالٍ وَحَدِيثِ حُذَيْفَة فِي بن مَسْعُود وَحَدِيث مُعَاوِيَة فِي الْوتر وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ فِي عَائِشَةَ وَحَدِيثِ عَمَّارٍ فِيهَا وَحَدِيثِ أَنَسٍ فِي الْأَنْصَارِ وَحَدِيثِ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ فِيهِمْ وَحَدِيثِ سَعْدٍ فِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلام وَحَدِيث بن سَلام مَعَ أبي بردة وَحَدِيث بن عمر وَحَدِيث بن عُمَرَ فِي زَيْدِ بْنِ عَمْرٍو وَحَدِيثِ أَسْمَاءَ فِيهِ وَحَدِيث بن الزُّبَيْرِ فِي بِنَاءِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَدِيثِ جَدِّ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ وَحَدِيثِ أَبِي بَكْرٍ مَعَ امْرَأَةٍ مِنْ أَحْمَسَ وَحَدِيثِ عَائِشَةَ فِي الْقِيَامِ للجنازة وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ فِي كَأْسًا دِهَاقًا وَحَدِيثِ أَبِي بَكْرٍ مَعَ الَّذِي تكهن وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ فِي الْقَسَامَةِ وَحَدِيثِهِ فِي السَّعْيِ وَحَدِيثِهِ فِي الْحَطِيمِ وَحَدِيثِ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ فِي القردة وَحَدِيث بن عَبَّاسٍ ثَلَاثٌ مِنْ خِلَالِ الْجَاهِلِيَّةِ فَجُمْلَةُ ذَلِكَ اثْنَانِ وَخَمْسُونَ حَدِيثًا مَا بَيْنَ مُعَلَّقٍ وَمَوْصُولٍ فَوَافَقَهُ مِنْهَا عَلَى ثَلَاثَةٍ وَأَرْبَعِينَ حَدِيثًا فَقَطْ وَالسَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ الْكَثِيرَ مِنْهَا صُورَتُهُ أَنَّهُ مَوْقُوفٌ وَإِنْ كَانَ قَدْ يُتَمَحَّلُ لَهُ حُكْمُ الْمَرْفُوعِ وَمُسْلِمٌ فِي الْغَالِبِ يَحْرِصُ عَلَى تَخْرِيجِ الْأَحَادِيثِ الصَّرِيحَةِ فِي الرَّفْعِ وَفِيهِ مِنَ الْآثَارِ عَنِ الصَّحَابَةِ فَمَنْ بَعْدَهُمْ سَبْعَةَ عَشَرَ أَثَرًا وَاَللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَعْلَمُ

الصفحة 162