كتاب العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم (اسم الجزء: 7)

وقال: {هل تجزون إلاَّ ما كنتم تعملون} [النمل: 90].
وقال: {فكذبوا رسلي فكيف كان نكير} [سبأ: 45].
وقال: {كذلك نجزي كل كفور} [فاطر: 36].
وقال: {وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِه ... فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا} [فاطر: 43 - 45].
وقال تعالى: {إنَّ ربَّهُم بهم يومئذٍ لخبير} (¬1) [العاديات: 11].
وقال تعالى: {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِين} [يس: 60].
وقال تعالى: {إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلاَّ الله يستكبرون} [الصافات: 35].
وقال تعالى: {جزاءً بما كانوا يعملون} [الأحقاف: 14].
وقال تعالى: {أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُون} إلى قوله: {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} (¬2) [السجدة: 18 - 21].
وقال تعالى: {فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا} [الأعراف: 51].
وقال تعالى: {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُون} [الجاثية: 21].
وقال تعالى: {أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّار} [ص: 28].
وقال تعالى: {وما يُضِلُّ به إلاَّ الفاسقين} [البقرة: 26].
¬__________
(¬1) هذه الآية لم ترد في (أ).
(¬2) آيات " السجدة " لم ترد في (ش).

الصفحة 289