كتاب إتحاف المهرة لابن حجر (اسم الجزء: 7)

7494 - حَدِيثٌ (كم) : أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: أَبْدَأُ بِالصَّفَا قَبْلَ الْمَرْوَةِ، أَوْ بِالْمَرْوَةِ قَبْلَ الصَّفَا؟ وَأُصَلِّي قَبْلَ أَنْ أَطُوفَ أَوْ أَطُوفَ قَبْلَ أَنْ أُصَلِّيَ؟ . . . . الْحَدِيثُ مَوْقُوفٌ. كم فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ: أنا أَبُو جَعْفَرٍ الشَّيْبَانِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ حَازِمٍ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَبَّةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْهُ، بِهِ.
7495 - حَدِيثٌ (كم) : فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ [سورة: البقرة، آية 243] الآيَةَ، وَالْحَدِيثُ مَوْقُوفٌ. كم فِي التَّفْسِيرِ: أنا أَبُو بَكْرٍ الْعَنْبَرِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أنا وَكِيعٌ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ مَيْسَرَةَ النَّهْدِيِّ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْهُ، بِهِ. وَقَالَ: صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِهِمَا.
7496 - حَدِيثٌ (كم) : فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ [سورة: آل عمران، آية 21] قَالَ: بُعِثَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ فِي اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلا مِنَ الْحَوَارِيِّينَ. . . . الْحَدِيثُ فِي قِصَّةِ قَتْلِ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا. كم فِي التَّفْسِيرِ: أنا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ (ثنا مُعَاوِيَةُ، ثنا الأَعْمَشُ) ، عَنِ الْمِنْهَالِ، عَنْهُ، بِهِ.
7497 - حَدِيثٌ (كم) : لَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلا بِالَّتِي هِيَ
-[149]- أَحْسَنُ [سورة: الأنعام، آية 152] الآيَةَ. وَالْحَدِيثُ فِي نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ [سورة: البقرة، آية 220] . كم فِي التَّفْسِيرِ: أنا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أنا جَرِيرٌ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْهُ، بِهِ. وَفِي الْجِهَادِ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُغِيرَةِ وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى قَالا: ثنا جَرِيرٌ، بِهِ.

الصفحة 148