وروح البيان للبرسوي، ومؤلفات الغزالي. ويقع مفتاح الشهود في 220 صفحة. ولعله لم ينشر.
4 - المواد الغيثية الناشئة عن الحكم الغوثية: وهو تأليف علق فيه على مأثورات وحكم أبي مدين الغوث دفين تلمسان. ألفه حوالي 1910، أي بعد وفاة شيخه البوزيدي بقليل، ولم يطبع جزء منه إلا سنة 1942، أي بعد وفاة ابن عليوة بثماني سنوات.
5 - القول المقبول فيما تتوصل إليه العقول، كتبه سنة 1913، وتعرض فيه لمعاني الإسلام والإيمان والإحسان.
6 - دوحة الأسرار في معنى الصلاة على النبي المختار، رسالة ألفها سنة 1917.
7 - مبادئ التأييد في بعض ما يحتاج إليه المريد. وهو تبسيط للمبادئ التي يسير عليها تابع الطريقة العليوية، أتم جزءه الأول سنة 1926، وهو خاص بأصول الدين والطهارة. ولم يكمل بقية الكتاب.
8 - القول المعتمد في مشروعية الذكر بالاسم المفرد، ألفه حوالي 1927.
9 - رسالة الناصر معروف في الذب عن محب التصوف، 1927 (¬1).
12 - رسالة النصر لثبوت الطرق المحمدية، من وضع أبي القاسم طعيوج، قيل انه انتهى منها سنة 1347/ 1928. وهي تقع في 15 صفحة. وقد دافع عن الطرق الصوفية ومشروعيتها، وذلك في وقت تدهور فيه الاهتمام بالتصوف بعد انتشار الحركة التعليمية على الصعيد الرسمي والشعبي، وبعد أن أثرت الحرب العالمية الأولى في التيارات السياسية.
13 - السيف المسلول الرباني في ضرب عنق من ابتدع في الطريق
¬__________
(¬1) هذه المعلومات عن مؤلفات ابن عليوة أخذناها في أغلبها من كتاب مارتن لغز (الشيخ أحمد العلوي)، ترجمة موافي، ط. بيروت 1973.