كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب ـ العلمية (اسم الجزء: 17)

"""""" صفحة رقم 32 """"""
عبد الله بن قيس ، وعبد الله بن عبد مناف بن النعمان ، والنعمان بن يسار مولى لبنى النعمان ، وأبو المنذر بن يزيد بن عامر بن حديدة ، وسليم بن عمرو بن حديدة ، وقطبة بن عامر بن حديدة ، وعنترة مولى سليم ابن عمرو ، وعبس بن عامر بن عدى ، وثعلبة بن غنمة بن عدى ، وأبو اليسر ، وهو كعب بن عباد بن عمرو ، وسهل بن قيس بن أبى كعب ، وعمرو بن طلق بن زيد بن أمية ، ومعاذ بن جبل بن عمرو ، وحارثة بن مالك بن غضب ابن جشم ، وقيس بن محصن بن خالد بن مخلد ، ويقال : قيس بن حصن ، وأبو خالد ، وهو الحارث بن قيس بن خالد بن مخلد ، وجبير بن اياس بن خالد بن مخلد ، وأخوه عقبة بن عثمان بن خلدة بن مخلد ، وذكوان بن عبد قيس بن خلدة بن مخلد ، ومسعود ابن خلدة بن عامر بن مخلد ، وعباد بن قيس بن عامر بن خالد ، وأسعد بن مزيد ابن الفاكه بن زيد بن خلدة ، والفاكه بن بشر بن زيد ، ومعاذ بن ماعص بن قيس بن خلدة ، وأخوه عائذ بن ماعص ، ومسعود بن سعد بن قيس ابن خلدة ، ورفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان ، وأخوه خلاد بن رافع ، وعبيد ابن زيد ابن عامر ، وزياد بن لبيد بن ثعلبة بن سنان ، وفروة بن عمرو بن ودفة ابن عبيد ، وخالد بن قيس بن مالك بن العجلان ، ورجيلة بن ثعلبة بن خالد بن ثعلبة ، وعطية بن نويرة بن عامر بن عطية ، ورافع بن المعلى بن لوذان ، وأبو أيوب خالد ابن زيد بن كليب بن ثعلبة ، وثابت بن خالد بن النعمان ، وعمارة بن حزم بن زيد ابن لوذان بن عمرو ، وسراقة بن كعب بن عبد العزى بن غزية ، وحارثة بن النعمان ابن زيد بن عبيد ، وسليم بن قيس بن فهد ، وسهيل بن رافع بن أبى عمرو بن عائذ ، وعدى بن أبى الزغباء ، حليف لبنى عائذ من جهينة ، ومسعود بن أوس ابن زيد ، وأبو خزيمة بن أوس بن زيد ، ورافع بن الحارث بن سواد بن زيد ، وعوف ، ومعوذ ، ومعاذ ، بنو الحارث بن رفاعة ، وهم بنو عفراء بنت عبيد بن ثعلبة ، والنعمان بن عمرو بن رفاعة بن سواد ، ويقال : نعمان ؛ وعامر بن مخلد بن الحارث ابن سواد ، وعبد الله بن قيس بن خلدة بن الحارث بن سواد ، وعصيمة ، حليف لبنى سواد من أشجع ، ووديعة بن عمرو ، حليف لهم من جهينة ، وثابت بن عمرو بن زيد بن عدى بن سواد - قال ابن هشام : وزعموا أن أبا الحمراء مولى الحارث بن عفراء شهد بدرا - وثعلبة بن عمرو بن محصن بن عمرو بن عتيك ، والحارث بن الصمة بن عمرو بن عتيك ، كسر بالروحاء ، فضرب له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بسهمه ، وأبى بن

الصفحة 32