كتاب مصنف عبد الرزاق - ت الأعظمي (اسم الجزء: 8)

أَخْبَرَنَا

١٤٠٦٦ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا الثَّوْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيِّ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ كَرِهَ إِلَى الْأَنْدَرِ، وَالْعَصِيرِ، وَالْعَطَاءِ أَنْ يُسَلَّفَ إِلَيْهِ، وَلَكِنْ يُسَمِّي شَهْرًا "
أَخْبَرَنَا

١٤٠٦٧ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، «كَرِهَ أَنْ يُسَلِّفَ إِلَّا إِلَى شَهْرٍ مَعْلُومٍ»
أَخْبَرَنَا

١٤٠٦٨ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا الثَّوْرِيُّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ رَزِينٍ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ سُئِلَ عَنْ سَلَفِ الْحِنْطَةِ، وَالْكَرَابِيسِ، وَالثِّيَابِ، فَقَالَ: «ذَرْعٌ مَعْلُومٌ إِلَى أَجَلٍ مَعْلُومٍ، وَالْحِنْطَةُ بِكَيْلٍ مَعْلُومٍ إِلَى أَجَلٍ مَعْلُومٍ»
أَخْبَرَنَا

١٤٠٦٩ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ: «إِنَّمَا رُخِّصَ فِي التَّسْلِيفِ؛ لِأَنَّ الْأَسْعَارَ تَخْتَلِفُ لَا تَدْرِي أَيْكُونُ عَلَيْكَ أَمْ لَا؟»
أَخْبَرَنَا

١٤٠٧٠ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ مِنَ الرَّجُلِ، وَيَشْتَرِطَ عَلَيْهِ بِأَكْثَرِ، أَوْ بِأَقَلِّ مِنَ السِّعْرِ يَقُولُ: «هُوَ لِي كَيْفَ مَا قَامَ مِنَ السِّعْرِ»
أَخْبَرَنَا
⦗٧⦘

١٤٠٧١ - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: قَالَ الثَّوْرِيُّ: «إِذَا سَلَّفْتَ سَلَفًا فَبَيِّنْهُ إِلَى أَجَلٍ مَعْلُومٍ، وَفِي مَكَانٍ مَعْلُومٍ، فَإِنْ سَمَّيْتَ الْأَجَلَ، وَلَمْ تُسَمِّ الْمَكَانَ فَهُوَ مَرْدُودٌ حَتَّى تُسَمِّيَ حَيْثُ يُوَفِّيكَ الطَّعَامَ»

الصفحة 6