كتاب التفسير الوسيط لطنطاوي (اسم الجزء: 8)

وبعد: فهذا تفسير لسورة الإسراء نسأل الله- تعالى- أن يجعله خالصا لوجهه، ونافعا لعباده، وشافعا لنا يوم نلقاه يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كتبه الراجي عفو ربه د. محمد سيد طنطاوى المدينة المنورة- مساء الخميس 15 من جمادى الأولى سنة 1404 هـ الموافق 16 من فبراير سنة 1984 م

الصفحة 454