دراسة المفعول المطلق مصدر مبين للنوع
1 - {أرنا الله جهرة} [4: 153].
ب- {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة} [2: 55].
جهرة نوع من الرؤية، نحو: قعد القرفصاء، وفي ناصبه خفلا، والأصح أن النصب بالفعل السابق, البحر 1: 210 - 211، الكشاف 1: 141.
جهرة: أي عيانا، أو سألوه مجاهرين، البحر 3: 387، العكبري 1: 112.
2 - {ثم إني دعوتهم جهارا} [71: 8].
جهارا: انتصب بدعوتهم، وهو أحد نوعي الدعاء، البحر 8: 339، الجمل 4: 403.
3 - {فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة} [24: 61].
هو مثل قعدت جلوسا ينتصب بسلموا، لأن معناه: فحيوا.
البحر 6: 475، العكبري 2: 84.
4 - {وزلزلوا زلزالا شديدا} [33: 11].
زلزالا: مصدر مبين للنوع الجمل 3: 424.
5 - {الظانين بالله ظن السوء} [48: 6].
الظاهر أنه مصدر أضيف إلى ما يسوء المؤمنين، البحر 8: 91.
6 - {وقولهم على مريم بهتانا عظيما} [4: 156].
بهتانا: يعمل فيه القول: لأنه ضرب منه، فهو كقولهم: قعد القرفصاء، وقيل: التقدير: بهتوا بهتانا، العكبري 1: 112.
7 - {ومنها نخرجكم تارة أخرى} [20: 55].