كتاب شرح سنن أبي داود لابن رسلان (اسم الجزء: 9)

حجته فيدل على أنه كان قارنًا، وقد رده كثير من الصحابة، والصواب أنه أحرم مفردًا ثم أحرم بالعمرة فصار قارنًا (¬1) كما تقدم.
¬__________
(¬1) "شرح النووي" 8/ 235.

الصفحة 139