كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 9)

٢٧٥٤٤ - عن سعيد بن جبير، نحو الشطر الأول (¬١). (ز)

٢٧٥٤٥ - عن مجاهد بن جبر =

٢٧٥٤٦ - ومحمد ابن شهاب الزهري، نحو الشطر الثاني (¬٢). (ز)

٢٧٥٤٧ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء- {وما بطن}، قال: السِّرّ (¬٣). (ز)

٢٧٥٤٨ - عن عكرمة مولى ابن عباس =

٢٧٥٤٩ - وقتادة بن دعامة =

٢٧٥٥٠ - وعطاء الخراساني =

٢٧٥٥١ - والربيع بن أنس =

٢٧٥٥٢ - وإسماعيل السُّدِّيّ، نحو ذلك (¬٤). (ز)

٢٧٥٥٣ - عن عبد الله بن عباس -من طريق الأوزاعي، عن رجل من أهل المدينة حدَّثه- في قول الله تعالى: {قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن}، قال: {ما ظهر منها} فنكاح الأبناء نساءَ الآباء، وجَمْعٌ بين الأختين، أو تُنكَح المرأةُ على عمَّتها أو على خالتها (¬٥). (ز)

٢٧٥٥٤ - عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- في قول الله: {قل إنما حرم ربي الفواحش}، يعني: الزِّنا (¬٦). (ز)

٢٧٥٥٥ - عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -من طريق ثابت- قوله: {وما بطن}: نكاح امرأةِ الأب (¬٧) [٢٤٩٩]. (ز)

٢٧٥٥٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق خصيف-: {ما ظهر منها وما بطن} فقوله:
---------------
[٢٤٩٩] ذكر ابنُ تيمية (٣/ ١٥٦ - ١٥٧) ما جاء في هذا القول ونحوه من أنّ نكاح زوجة الأب من الفواحش الباطنة، ولم ينسبه لأحد، ثم قال مُعَلِّقًا: «فظهر أن الفاحشة تتناول العقود الفاحشة، كما تتناول المباشرة بالفاحشة؛ فإن قوله: {ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم من النساء} يتناول العقد والوطء، وفي قوله: {ما ظهر منها وما بطن} عمومٌ لأنواع كثيرة من الأقوال والأفعال».
_________
(¬١) علَّقه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧٠.
(¬٢) علَّقه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧٠.
(¬٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧٠.
(¬٤) علَّقه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧٠.
(¬٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧٠.
(¬٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٦٩.
(¬٧) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٤٧١.

الصفحة 93