كتاب تفسير ابن كثير ط العلمية (اسم الجزء: 9)

أَعْظَمَ الْمُسْلِمِينَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْءٍ لم يحرم فحرم من أجل مسألته: (3) 186 أعلمت أَنَّ اللَّهَ أَحْيَا أَبَاكَ فَقَالَ لَهُ: تَمَنَّ عليّ: (2) 142 أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ: (6) 492 الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى: (3) 42 اعملوا فكل ميسر لما خلق له: (8) 404 اعملوا وأبشروا، فو الذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا أَنْتُمْ فِي النَّاسِ إِلَّا كَالشَّامَةِ فِي جَنْبِ الْبَعِيرِ أَوِ الرَّقْمَةِ في ذراع الدابة: (5) 343 اعْمَلُوا وَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ أَحَدًا لَنْ يدخله عمله الجنة: (7) 241 أعوذ بالله من ذلك: (3) 241 أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ: (7) 166 أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ من همزه ونفحه ونفثه: (1) 27، (5) 428 أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم: (6) 60 أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ- ثُمَّ قَالَ- أَلْعَنُكَ بِلَعْنَةِ الله: (7) 62 أعوذ بك من البخل والكسل والهرم: (4) 502 أُعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ: (6) 53 أعوذ بوجهك: (3) 241 أعيذ كما بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مَنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ ومن كل عين لامة: (8) 220 اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِالْلَّهِ: (4) 85 اغزوا في سبيل الله وقاتلوا من كفر بالله: (1) 387 اغفر لنا حوبنا وخطايانا: (2) 182 أفتان أنت يَا مُعَاذُ! مَا كَانَ يَكْفِيكَ أَنْ تَقْرَأَ بالسماء والطارق والشمس وضحاها ونحوها: (8) 367 افتخرت الجنة والنار: (7) 378 أفش السلام وأطعم الطعام: (5) 298 أفضل الحج العج والثج: (8) 308 أَفْضَلُ الذِّكْرِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَفْضَلُ الدعاء الحمد لله: (1) 44 أَفْضَلُ الْجِهَادِ كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ: (3) 147 أَفْضَلُ الْجِهَادِ كَلِمَةُ عَدْلٍ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ: (7) 127 أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ: (1) 355 أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تأمل الغنى وتخشى الفقر: (8) 295 أفضل الصدقة جهد المقل: (8) 100 أفضل ما قلت أنا والنبيون من قبيل: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ له: (1) 44

الصفحة 64