كتاب البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية (اسم الجزء: 1)

وقوله (¬١):
وَكَانَ يَنْبَغِي بِأَنْ يُكَمِّلَا ... جُمَوعَ قِلَّةٍ وَأَنْ يَنْتَقِلَا
مِنْ بَعْدِهَا لِكَثْرَةٍ فَيَجْعَلَا ... ثَانِيَ شَطْرَيْ بَيْتِهِ ذَا أَوَّلَا

وقوله (¬٢):
وَقَدْ يُمَالُ دُونَ شَرْطٍ يُشْتَرَطْ ... بَلْ لِإِرَادَةِ تَنَاسُبٍ فَقَطْ
وَبَعْدَ أَبْيَاتٍ لِذَا سَيُوضِحُ ... لَكِنَّهُ بِذَا المَحَلِّ أَصْلَحُ
_________
(¬١) انظر: البيت وما بعده.٧٩٥٦
(¬٢) انظر: البيت ٨٩١٩ وما بعده.

الصفحة 23