كتاب الفرق بين النصيحة والتعيير
فشتان بين من قصده النصيحة وبين من قصده الفضيحة ولا تلتبس إحداهما بالأخرى إلا على من ليس من ذوي العقول الصحيحة.
الصفحة 19
32