لآبائهم في البقرة موجز وفي هذه السورة مطنب أبلغ إطناب في قوله ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة 103 104
وفي البقرة ذكر القصاص في القتلى وهنا ذكر أول من سن القتل والسبب الذي لأجله وقع وقال من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا 32 وذلك أبسط من قوله في البقرة و لكم في الحياة قصاص 179
وفي البقرة وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية 58 وذكر في قصتها هنا فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه 54
وقي البقرة قصة الأيمان موجزه وزاد هنا بسطا بذكر الكفارة
وفي البقرة قال في الخمر والميسر فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما 219 وزاد في هذه السورة ذمها وصرح بتحريمها
وفيها من الاعتلاق بسورة الفاتحة بيان المغضوب عليهم والضالين في