كتاب الإيضاح العضدي
(من كان مرعى عزمه وهمومه ... روض الأماني لم يزل مهزولا)
وقوله:
(إذا ما المرء كان أبوه علبس ... فحسبك ما تريد من الكلام)
الصفحة 102
362