كتاب مقدمة في أصول الحديث

الْفَصْل الثَّانِي فِي تَعْرِيف السَّنَد والمتن وعوارضهما

السَّنَد

السَّنَد طَرِيق الحَدِيث وَهُوَ رِجَاله الَّذين رَوَوْهُ
الْإِسْنَاد

والإسناد بِمَعْنَاهُ وَقد يجيىء بِمَعْنى ذكر السَّنَد والحكاية عَن طَرِيق الْمَتْن
الْمَتْن

مَا انْتهى إِلَيْهِ الْإِسْنَاد

الصفحة 40