كتاب مقدمة في أصول الحديث

وَالنَّقْل بِالْمَعْنَى وَاقع فِي الْكتب السِّتَّة وَغَيرهَا
العنعنة

والعنعنة رِوَايَة الحَدِيث بِلَفْظ عَن فلَان عَن فلَان
المعنعن

والمعنعن حَدِيث رُوِيَ بطرِيق العنعنة
شُرُوط العنعنة

وَيشْتَرط فِي العنعنة المعاصرة عِنْد مُسلم واللقي عِنْد البُخَارِيّ وَالْأَخْذ عِنْد قوم آخَرين

الصفحة 51