كتاب مقدمة في أصول الحديث

وَمُسلم رد على الْفَرِيقَيْنِ أَشد الرَّد وَبَالغ فِيهِ
وعنعنة المدلس غير مَقْبُولَة
الْمسند

وكل حَدِيث مَرْفُوع سَنَده مُتَّصِل فَهُوَ مُسْند
هَذَا هُوَ الْمَشْهُور الْمُعْتَمد عَلَيْهِ
وَبَعْضهمْ يُسمى كل مُتَّصِل مُسْندًا وَإِن كَانَ مَوْقُوفا أَو مَقْطُوعًا
وَبَعْضهمْ يُسمى الْمَرْفُوع مُسْندًا وَإِن كَانَ مُرْسلا أَو معضلا أَو مُنْقَطِعًا

الصفحة 52