كتاب القصيدة التائية في القدر
16- وقدرتُه لا نقصَ فيها وحكمه (¬1) ... يَعُمُّ فلا تخصيصَ في ذي القضيةِ
17- أُرِيْدُ بذا أن الحوادثَ كلَّها ... بقدرته كانت ومحضِ المشيئةِ
18- ومالِكُنا في كلِّ ما قَدْ أراده ... له الحمدُ حمدًا يعتلي كلَّ مِدْحةِ
¬__________
(¬1) في أ: وخلقه.
الصفحة 118
600