كتاب المقدمة في الأصول - ابن القصار - ت سليماني

وأيضا قوله تعالى: {وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء: ٨٣].
وهذا ما لا خلاف فيه نعلمه، والله أعلم.

الصفحة 22