كتاب المقدمة في الأصول - ابن القصار - ت سليماني

فقطع عذر الخلق به وبإعجازه، وظهر عجزهم على أن يأتوا بسورة من مثله، فثبتت آياته، ولزمت حجته.

الصفحة 42