كتاب المقدمة في الأصول - ابن القصار - ت سليماني

فدل على ان أفعاله - صلى الله عليه وسلم - كانت عندهم على الوجوب إلا أن يقوم دليل الخصوص، والله أعلم.

الصفحة 64