كتاب شرح اللمع

(مادة احمد Ahmad ( بن حنبل) وكذلك شرح الكوكب خاصة لإحالاته المتعددة، ج ا،
ص ا 2، ب ا.
ابن خطل: عبد الله التميمي كان اسمه في الجاهلية عبد العزى بن خطل، ثم لما اسلم
سمي عبدالله؛ وبعثه النبي -ع! يد - مصدقا وبعث معه رجلا من الأنصار؛ وكان معه مولى
فغضب عليه فقتله ثم ارتد مشركا. وكانت له قينتان تغنيان بهجاء البرسول، فأهدر النعي
دمه ودأ قينتيه؛ فقتل وهو متعلق بأستار الكعبة عملا بإذن الرسول: "اقتلوا ابن خطل ؤلؤ
تعلق باستار الكعبة ". واشترك في قتله أبو برزه الأسلمي وسعيد بن حريث الخزاعي.
انظر عنه م. ي. اخندجان نيازي ني تحقيقه للملخص للشيرازي (ج 2، ص ori ،
با) وهو يحيل على البداية لابن كثير وسيرة ابن هشام وسنن النساثي ومسند ابن
حنبل.
ابن حيراد: الحسين بن صالح بن خيران أبو علي الفقيه الشافعي وأحد أركان مذهبه. كان
مشهورأ بورعه وفضله وتقشفه وتقواه وزهده. عرض عليه القضاء فلم يتقلده وذلك زمن
المقتدر بالله. وسمر باب داره لهذا السبب. وكان يعاتب ابن سريج على قبوله تولية
القضاء. توفي في 932/ 320، على الأرجح. انظر في شرح الكوكب (ج 2،
ص 273، ب 3) الإحالات العديدة إلى طبقات الشافعية الكبرى للسبكي وطبقات
الففهاء للشيرازي وطبقات الفقهاء الشافعية للعبادي وشذرات الذهب وتاريخ بغداد
والبداية والنهاية وتهذيب الأسماء ووفيات الأعيان.
ابن داود: محمد بن داود بن عل! بن خلف الظاهري أبو بكر، كان فقيها ظاهريا وأديبا
ظريفا وشاعرأ، وهو أول من قنن الحب الظاهري. وكان مناظرا قد ناظر أبا العباس بن
سريج. ولا نكاد نعرف شيئا عن حياته ولا عن ظاهريته سوى أنه جلس بعد وفاة والده في
883/ 27 مكانه في حلقة التدريس وتزعم المذهب الظاهري في بغداد، وكان إذ ذاك
حدثاً حتى استصغره الناس. وكان أيضا من النحاة له أصحاب منهم، كما كان له أصحاب
من الفقهاء الظاهرية والأدباء. ويذكر ابن النديم في الفهر! ست قاثمة ضخمة من الكتب
الظاهرية التي ألفها أو رواها. إلا أن أشهر مؤلفاته الزهرة في الأدب، ولكن له أيضا
3 I, ل الى معرفة الأ! ول والإنذار والإعذار والانتصار على محمد بن جرير وغيره
واختلاف مسائل الصحابة. توفي في 0907/ 294 انظر عنه مقال دائرة المعارف
الإسلامية (الطبعة الثانية) بقلم ج. ك. فادي Vadet . ح. " بعنوان 4 نل!،! ول؟ (وشرح
الكوكب (ج 3، ص 145، ب ا) الذي يحيل على وفيات الأعيان وتذكرة الحفاظ
وتاريخ بغدادوطبقات الفقهاء للشيرازي والنجوم الزاهرة وارشاد الفحول للشوكاني
IIYV

الصفحة 1127