المعتزلة. اما اهل الحديث وخاصة اين حنبل فقد هاجموا المريسي. انظر الإحالات
المتعددة في مقال دائرة الممارف الإسلامية، .. 2، الذي الفه كرادي فو Carra de
* ول 74 واكمله ا. نادر 3ء44*.ول وج شخت "ح 4"36.؟ وهو بعنوان "! لاأ"قأ.36"3 أ!
! al Mans ( ... ).
- البصري (ابو عبدالله): يذكره الشيرازي بكنيته ونسبته فقط ويضيف انه من اصحاب ابي
حنيفة، فمن المحتمل جدا أن يكون زفر بن الهذيل بن قيس العنبري الذي كان يفضله أبو
حنيفة قائلا عنه: "هو اقيس أصحابي ". وفعلا فقد ذكره الشيرازي في شرح اللمع في
فصلين من فصول القياس (ف 921 و.96). وهو فقيه محدث مامون؛ وقد ولي قضاء
البصرة وتوفي بها في سنة 774/ 158 عن 48 سنة.
انظر عنه تاج التراجم ص 28، ر VA .
- بلال: بن رباج، مؤذن النبي، مولى ابي بكر اشتراه ثم اعتقه، وكان له خازنا وللنبي مؤذنا.
شهد المشاهد كلها، وهو من المسلمين السبعة الأوائل، وقد عذبه المشركون من قريش
لأول إسلامه الى حين اشتراه ابو بكر من مميدته. مات بدمشق بين 17 و 638/ 21 -
642. وكان تربا لأبي بكر، حسب ما يقال. روى عنه كبار تابعي المدينة والشام والكوفة،
بل حتى جماعة من الصحابة منهم أبو بكر وعمر وابنه عبدالله. أذن في حياة النبي -يث! -
ثم على عهد ابي بكر ولم يؤذن في خلافه عمر، واذن مرة حين دخوله الشام. انظر فصل
ل! ا 8! بقلم و. عرفات W. Arafat في دائرة الممارف الإسلامية، ط. 2، ويضاف الى
المراجع المذكورة فيه الاصتيعاب، ج ا، ص 178 - 182، ر 213.
- البلخي (الكعبي): عبدالد بن احمد بن محمود الكعبي البلخي البغدادي أبو القاسم، وهو
رأس الطائفة من المعتزلة التي تسمى الكعبية. له اراء خاصة في علم الكلام والأصول،
وله مؤلفات في علم الكلام. توفي في 931/ 319، وذكر ابن خلكان وابن كثير سنة
7 ا r . انظر عنه شرح الكوكب (ج ا، ص 424، ب 4) وفيه احالات إلى وفيات
الأعيان وشذرات الذهي والبداية والنهاية والفتح المبين. وانظر ايضا الإحالات
الإضافية في معجم كحالة (ج 6، ص 31) وفي بيانه (شارة الى نسبته: البغدادي، ومقامه
ببغداد مدة طويلة قبل رجوعه الى بلخ ووفاته بها. وفيه ايضا ذكر لتاليفه: المقالات،
تفسير كبير في 12 مجلدا، أواثل الأدلة في أصول الدين (في علم الكلام). وانظر أيضا
الوصول للشيرازي ص 78، ب ا، وبه (حالة (ضافية الى تاج التراجم (ص 31، 89)
تعينه من اصحاب أبي حنيفة وتذكر للماتريدي المتوفي في 944 / fib ردودا عليه: ر ذ
أوائل الأدلة ورذ تهذيب الجدل ورذ وعيد الفساق (ص 59، ر v r ا). ويذكر العكبيئ
44 1 1