كتاب شرح اللمع

كل مجتهد مصيب (ساقه الشيرازي كحديث والغالب أنه قول مأثور عند الفقهاء)
كيف تيكم؟ (يقولها النبي! لعائشة لما يدخل عليها وهي مريضة لأمر الإفك)
لا! إخواننا بغوا علينا (قالها علي لمن خاطبه عن معاوية وانصاره متسائلا عن
شرعية قتالهم: اكفار هم؟)
لا تسبوا قريشا فإن الله تعالى يظهر فيهم رجلا يملأ الأرض علما، او: ف! ن
عالمهم يملأ الأرض علما
لا تقوم الساعة إلا على شرار امتي
ما كفر رجل رجلا إلا باء به أحدهما ا إن كان كافرا إنه كما قال، وان كان
مسلما لقد كفر بتكفيره إياه
من اجتهد فأصاب فله اجران ومن اجتهد فأخطأ فله أجر
من كتم اخاه نصيحة او علماً يطلبه لينتفع به حرمه الله تعالى! فضل ما يرجو
من كنت مولاه فعلي مولاه
هم قومك يا ابا موسى اهل العلم (قالها النبى يك! لأبي موسى الأشعري لتبيين
مقصد الآية القرآنية: فسوف يأتي الله بقوم (. . .))
والأمة لا تجتمع على الضلالة للخبر المروي عن النبي عر (استنباط الشيرازي
من حديث مشهور: لا تجتمع أمتي على ضلالة)
والله ما نقيلك ولا نستقيلك! قدمك رسول الله ع! فمن الذي يؤخرك؟ رضيك
لديننا أفلا نرضاك لدنيانا؟
وما طلعت الشمس ولا غربت على رجل بعد النبيين والمرسلين أفضل من ابي
بكر
يا علي! يخرح قوم من قبل المشرق يقال لهم: الرافضة. فإن أدركتهم فاقتلهم
فإنهم مشركون! وعلامة ذلك انهم يسبون ابا بكر وعمر
يؤمكم اعلمكم! يؤمكم أفضلكم!
يا ليتني مت قبل هذا بعشرين سنة! (قالها علي وقد ظهر منه الهم والحزن أثناء
قتاله لمعاوية وأنصاره)
122
II
46
49
fA
43
rl
48
39
45
44 ب 7
rv
44

الصفحة 122