كتاب الفوائد البهية في تراجم الحنفية

حفص ذكره الذهبي (¬1) كما مر في ترجمة أبي حفص الكبير، أبو حفص النسفي عمر بن محمد، أبو حفص السفكردي مذكور بكنيته، أبو خازم القاضي عبد الحميد، أبو خليفة الخوارزمي عبد العزيز بن عبد السيد، أبو ذر المستغفري محمد بن جعفر المستغفري ذكرناه، عند ذكر أبيه، أبو ذر البخاري مذكور بكنيته، أبو زيد الدبوسي عبيد الله بن عمر، أبو سعد القيسي عبد المجيد بن إسماعيل، أبو سعيد البردعي أحمد بن الحسن، أبو سعيد الكماري إسماعيل بن محمد، أبو سليمان الجوزجاني موسى بن سليمان، أبو سهل الرازي موسى بن نصر، أبو سهل الزجاجي مذكور بكنيته، السيد أبو شجاع محمد بن أحمد بن حمزة، أبو صالح الناصحي يحيى بن عبد الله، أبو صابر الحلبي أيوب بن أبي بكر، أبو طالب البردعي سعيد بن محمد، أبو طاهر الحفصي إسحاق بن علي، أبو طاهر الدباس محمد بن محمد بن سفيان، أبو عاصم العامرى محمد بن أحمد، أبو العباس البرتي أحمد بن محمد بن عيسى، أبو العباس المستغفري جعفر بن محمد، أبو العباس السروجي أحمد بن إبراهيم، أبو العباس تقي الدين الشمني أحمد بن محمد، أبو العباس القونوي أحمد بن مسعود، أبو العباس الناطفي أحمد بن محمد، أبو عبد الله البصرى الحسين بن علي، أبوعبد الله البلخي محمد بن سلمة، أبو عبد الله الثلجى محمد بن شجاع، أبو عبد الله الخراساني محمد بن الأزهر، أبو عبد الله الجرجاني يوسف بن محمد، أبو عبد الله القلاسي محمد بن خزينة، أبو عبد الله الفقيه الجرجاني محمد بن يحيى بن مهدي، أبو عبد الله الزعفرانى الحسن بن أحمد، أبو عبد الله التاجر محمد بن سهل، أبو عبد الله الصيمري الحسن ابن علي، أبو عبد الله الزاهد البخاري محمد بن عبد الرحمن، أبو العسر البزدوي فخر الإسلام علي بن محمد كني به لأن تصانيفه دقيقة متعسرة الفهم علي أكثر الناس وكنى أخوه بأبي اليسر ليسرة تصانيفه، أو عصمة المروزى نوح بن أبي مريم، أبو عصمة البلخي عصام بن يوسف، أبو العلاء الأصبهاني الشهير بابن الراسمندي صاعد بن محمد، أبو علي الغزنوي علي بن إبراهيم، أبو العلاء الاستوائى صاعد ابن محمد، أبو على القاضي النسفي الحسين بن خضر، أبو على السمرقندي الحسن بن داود، أبو على الشاشي
¬__________
= توجه إلى القاهرة واستوطنها فانتفع به الطلبة وفي شوال سنة 900 وورد مرسوم سلطاني بأن يكون متكلماً على الخانقاه الصلاحية بالقدس فحضر ونظر أمرها ومن تصانيفه الإسعاد بشرح الإرشاد في الفقه والدرر اللوامع بتحرير جمع الجوامع في الأصول والفرائد في حل العقائد النسفية والمسامرة بشرج المسايرة وكتب قطعة على تفسير البيضاوى وقطعة على البخارى وقطعة على صفوة الزبد كذا ذكره تلميذه مجير الدين عبد الرحمن الحنبلى في الأنس الجليل تاريخ القدس والخليل وقد طالعت من تصانيفه شرح المسايرة وشرح العقائد وكانت وفاته على ما في الكشف سنة 905.
(¬1) وكذا ذكره ولى الله الدهلوى في رسالة الفضل المبين في المسلسل من حديث الأمين وسماه بعض معاصرينا في كتابه إتحاف النبلاء بعبد الله وهو زلة عن قلمه أو اتباع لمن زل قلمه.

الصفحة 235