كتاب الرد الجميل على المشككين في الإسلام من القرآن والتوراة والإنجيل والعلم
من أن تكون لك رجلان وتطرح في جهنم في النار التي لا تطفأ، حيث ذواتهم لا تموت والنار لا تطفأ وإن أعثرتك عينك فاقلعها. . . وتطرح في جهنم في النار حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفأ.
وفي رؤيا يوحنا ص: 1: ولى مفاتيح الهاوية والموت.
- وهناك ما مجموعه اثنا عشر من الأسفار اليونانية المسيحية تستعمل الترجمة
البروتستانية، وكذلك الكاثوليكية العريية، كلمة (جهنم) لتنقل الكلمة اليونانية
(جهنا) مكانا للعذاب الناري.
- وفي متى 23: قال يسوع للقادة الدينيين: أيها الحيات أولاد الأفاعي، كيف تهربون من دينونة جهنم.
- ويقول سفر رؤيا يوحنا ص: 25: "وسلّم الموت والهاوية الأموات. . . ودينوا كل واحد بحسب عمله، وطرح الموت والهاوية في بحيرة النار - هذا هو الموت الثاني، وكل من لم يوجد مكتوبا في سفر الحية طرح بحيرة النار.
وفي الرؤيا ص: 20) : (وإبليس الذي كان يضلهم طرح في بحيرة النار والكبريت، حيث الوحوش والنبي الكذاب وسيعذبون نهارا وليلا إلى أبد الآبدين".
وفي رسالة يهوذا: "والملائكة الذين لم يحفظوا رسالتهم. . حفظهم إلى دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام، كما أن سدوم وعمورة. . مكابدة عقاب نار أبدية".
حتى الملائكة الذين أذنبوا طرحم في جهنم (بطرس الثانية ص 2) ور. تكوين 6 ويهوذا 6 ورء الرؤيا ص: 12) .
هذه نصوصكم في الجحيم، وخلوده الأبدي، يخلد فيها العصاة، حتى من
الملائكة.
فماذا تنكرون من القرآن؟
ولماذا لم تنكروه من كتابكم؟