كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 10)

يعلمون: نعت أو حال. العكبري 151:2
5 - وإن الفجار لفي جحيم. يصلونها يوم الدين [14:82، 15]
يصلونها: نعت: لجحيم، أو حال من الضمير في الخير.
العكبري 151:2، الجمل 492:4
6 - رسول من الله يتلو صحفاً مطهرة [2:98]
يتلو: صفة لرسول أو حال من الضمير في الجار. العكبري 157:2، الجمل 561:4
7 - وآية لهم الأرض الميتة أحييناها [33:36]
وآية لهم الليل نسلخ منه النهار [37:36]
قال الزمخشري: يجوز أن يوصف الأرض، والليل بالفعل، لأنه أريد بهما الجنسان مطلقان لا أرض وليل بأعينهما فعوملا معاملة النكرات في وصفهما بالأفعال، ونحوه: ولقد أمر على اللئيم يسبني ..
وهذا هدم لما استقر عليه أئمة النحو من أن النكرة لا تنعت إلا بالنكرة، والمعرفة لا تنعت إلا بالمعرفة، ولا دليل لمن ذهب إلى ذلك، وأما (يسبني) فحال، أي سأبالي، وقد تبع الزمخشري ابن مالك.
البحر 334:7 - 335، الكشاف 14:4 - 15
8 - ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً [114:5]
تكون: صفة لمائدة أو حال من ضمير المائدة المستقر في السماء أو من المائدة المغني: 473 - 474، الشمني 140:2
9 - كأنهن الياقوت والمرجان [58:55]
الجملة نعت لقاصرات، أو حال منها، أو خبر مبتدأ محذوف.
العكبري 134:2

الصفحة 569