كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 10)

الدنيا}، قال: شاطئ الوادي (¬١). (٧/ ١٣٦)

٣٠٩٩٠ - عن قتادة بن دعامة، نحو ذلك (¬٢). (ز)

٣٠٩٩١ - عن عبّاد بن عبد الله بن الزبير -من طريق يحيى بن عَبّاد- في قوله: {وهم بالعدوة القصوى}: مِن الوادي إلى مكة (¬٣). (٧/ ١٣٧)

٣٠٩٩٢ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق مَعْمَر، عن رجل- في قوله: {إذْ أنْتُمْ بِالعُدْوَةِ الدُّنْيا}: أخذوا أسفل الوادي (¬٤). (ز)

٣٠٩٩٣ - عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله: {إذ أنتم بالعدوة الدنيا} الآية، قال: العُدْوةُ الدنيا: شَفِيرُ الوادي الأدنى. والعُدْوةُ القُصْوى: شَفِيرُ الوادي الأقصى (¬٥). (٧/ ١٣٦)

٣٠٩٩٤ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {إذ أنتم بالعدوة الدنيا}، قال: شفير الوادي الأدنى، وهي بشفير الوادي الأقصى (¬٦). (ز)

٣٠٩٩٥ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ذَكَر منازل القوم والعِير، فقال: {إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى} (¬٧). (ز)

٣٠٩٩٦ - قال مقاتل بن سليمان: {إذْ أنْتُمْ بِالعُدْوَةِ الدُّنْيا} يعني: من دون الوادي، على شاطئ مما يلي المدينة، {وهُمْ بِالعُدْوَةِ القُصْوى} من الجانب الآخر مما يلي مكة، يعني: مشركي مكة (¬٨). (ز)

٣٠٩٩٧ - عن محمد بن إسحاق: {إذ أنتم بالعدوة الدنيا} إلى المدينة، {وهم بالعدوة القصوى} من الوادي إلى مكة (¬٩). (ز)
---------------
(¬١) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(¬٢) علَّقه ابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٧.
(¬٣) أخرجه ابن إسحاق -كما في سيرة ابن هشام ١/ ٦٧٢ - ، وابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٧.
(¬٤) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ٥/ ٣٦١ - ٣٦٣ (٩٧٣٤).
(¬٥) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(¬٦) أخرجه عبد الرزاق ١/ ٢٥٩، وابن جرير ١١/ ٢٠٣، وابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٧. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/ ١٧٨ - ١٧٩ - .
(¬٧) أخرجه ابن جرير ١١/ ٢٠٥.
(¬٨) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ١١٦ - ١١٧.
(¬٩) أخرج أوَّله ابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٧ من طريق ابن إدريس، وأخرج آخره ابن جرير ١١/ ٢٠٤ من طريق سلمة.

الصفحة 100