٣٣٨٠٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {فلما تبين له أنه عدو لله}، قال: مَوْتُه وهو كافِر (¬١). (ز)
٣٣٨٠٦ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- في قوله: {فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه}، قال: لَمّا مات (¬٢). (ز)
٣٣٨٠٧ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد بن سليمان- في قوله: {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه}: كان إبراهيم -صلوات الله عليه- يرجو أن يُؤْمِن أبوه ما دام حيًّا، فلمّا مات على شِرْكِه تَبَرَّأ منه (¬٣). (ز)
٣٣٨٠٨ - عن الحسن البصري -من طريق إسحاق بن بشر، عن سعيد، عن قتادة- قال: {فلما تبين له أنه عدو لله} يعني: مات على الشرك {تبرأ منه} (¬٤). (٧/ ٥٥٣)
٣٣٨٠٩ - عن الحكم [بن عيينة]-من طريق ابن أبي غَنِيَّةَ- {فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه}، قال: حين مات ولم يُؤْمِن (¬٥). (ز)
٣٣٨١٠ - عن محمد بن كعب القرظي -من طريق موسى بن عبيدة- قال: {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه} قال: كان يرجوه في حياته، {فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه} (¬٦). (٧/ ٥٥١)
٣٣٨١١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: {فلما تبين له أنه عدو لله}، قال: تَبَيَّن له حين مات، وعَلِم التوبةَ قد انقطعت عنه (¬٧). (٧/ ٥٥٩)
٣٣٨١٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: ثُمَّ عذر اللهُ نبيَّه إبراهيم، فقال: {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله} لَمّا مات على شركه {تبرأ منه} (¬٨). (ز)
٣٣٨١٣ - عن عمرو [بن دينار]-من طريق سفيان بن عيينة- قال: {وما كان
---------------
(¬١) أخرجه ابن جرير ١٢/ ٣١.
(¬٢) أخرجه ابن جرير ١٢/ ٣١.
(¬٣) أخرجه ابن جرير ١٢/ ٣١.
(¬٤) أخرجه ابن عساكر في تاريخه ٦٦/ ٣٣٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٥. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.
(¬٥) أخرجه ابن جرير ١٢/ ٣١. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٥.
(¬٦) أخرجه ابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٤ - ١٨٩٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(¬٧) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٢٨٩، وابن جرير ١٢/ ٢٩، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٥.
(¬٨) أخرجه ابن جرير ١٢/ ٣١، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٥.