كتاب المجموع اللفيف

وكانت والسيدة عائشة رضي الله عنها إذا أخذت مصحفها قالت: (اللهم إني أسألك رؤيا صالحة صادقة غير كاذبة، نافعة غير ضارة حافظة غير ناسية) .
إلى غير ذلك من الكتابات
منهج التحقيق:
* خرّجت الأحاديث النبوية بالرجوع إلى كتب الحديث المعتمدة.
* قومت النصوص وصححت ما فيها من وهم وخطأ وتصحيف وتحريف ونقص بمقابلتها على المصادر والمعجمات المعتمدة.
* جاءت بعض الأبيات ناقصة أو فيها خلل في الوزن فأقمت أعوجاجها وأزلت ما فيها من نقص وخرجتها على الدواوين وكتب الأدب واللغة ومصادر التخريج.
* بيّنت بحور الأشعار ووضعت ذلك بين معقوفتين.
* قابلت النصوص على مصادرها وبينت ما فيها من خلاف ونقص وتصحيف أو تحريف، وأوضحت ذلك في الهوامش.
* ضبطت الشعر والنصوص بالشكل بالصورة التي تزيل اللبس والإبهام عن الكلمات والمعاني.
* جاءت بعض الأشعار غير معزاة لقائل، فعزوتها لقائليها وخرجتها على ما تيسر لي من المصادر والدواوين، وبينت خلاف الروايات حين تقتضي الحاجة إلى ذلك، ونوهت بالشعر الذي انفردت به المخطوطة وهو كثير.
* وثقت الروايات والخطب والرسائل التي لها أصل في المصادر، وبينت خلاف القراءة والنقص أو الزيادة في الروايات.
* جاءت كثير من نصوص الأصل مهملة غير معجمة، وهي مظنة للوهم واللبس، فاعجمت النص وفق المعنى المراد، وبالاستعانة بمصادر التخريج.
* إن طبيعة الكتاب موضوعات مختلفة ومنوعة ومختارات وتعليقات،

الصفحة 15