كتاب أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

* إعلان الحرب المقدسة وإقرار السِّلم وإجراء الصلح
من حق الأمة.
* الدولة مسئولة عن كفالة الأفراد والجماعات وضمان
الحريات والأمن والمعاش، وإقامة الحدود، وحماية المجتمع
وحراسته.
* مال الإنسان وعرضه ودمه حرام ومحمي ومضمون،
ولمنزله حرمة، ولما يملك عصمة.
* كل نشاط في سبيل الحق والخير والعدل والإنسانية
مطلق لا حجر عليه.
* تنفيذ الأحكام وإقامة الحدود من حق الحاكم ونوابه
وعماله، وذلك فرض لا يمكن إسقاطه أو تعطيله، وإذا دعا
سبب لوقف التنفيذ في الحدود لضرورة كوجود المسلمين في
ميدان حرب أو في أرض العدو أو لشبهة من الشبهات
فذلك ليس تعطيلاً، وإنما وقف للتنفيذ رعاية للمصلحة.
* وجوب وجود طائفة من الأمة للأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر، والمسارعة في الخيرات.
* كل مَنْ في مجتمع الإسلام مسئول بحسب مكانته
وقدرته، فالحاكم مسئول، والمحكوم مسئول، والرجل
مسئول، والمرأة مسئولة.
* تحريم الاحتكار وجعل الثروة دولة بين الأغنياء،
وتحريم الربح والبيع والشراء بغير شروط الحق والعدل

الصفحة 115