كتاب أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة
التي تحفظ للحلال قدسيته، فلا غرر ولا غش ولا خداع ولا
تدليس ولا رشوة ولا ربا.
* للمجتمع حق في مال الغني وقدرة القادر.
* الميراث حق لا يجوز حرمان صاحب حق منه.
* الملكية الخاصة حق بشرط الحق وهو أن يكون التملك صحيحاً مشروعاً.
* من حق أولياء الأمر فرض "الضرائب " لمصلحة
الأمة، ويحرم فرضها للمصلحة الشخصية أو إلحاق الضرر.
* كل ما كان عدلاً في ظاهرة وباطنه ووسيلته وغايته
وعواقبه ونتائجه فهو من الإسلام، لأن الله عز وجل يأمر
به وقد قال في كتابه العزيز: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ)
والعدل: كل ما كان فيه الخير والصلاح.
* الثواب والعقاب حق وواجب.
* الناس سواء في الحقوق والواجبات والحدود والفرائض.
* لا رهبانية في الإسلام ولا كهنوت، فكل مسلم رجل دين
* باب الاجتهاد مفتوح دائماً، ومقاصد الشريعة تبيح
كل جديد لم ينص عليه ما دام حقاً وعدلاً ومتفقاً مع هذه
المقاصد الحسنة.
هذا ملخص دستور الإسلام مصدره القرآن الكريم
الصفحة 116
130