كتاب أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

فهذه طائفة منها:
" مثَل المؤمن كمثل النخلة إن أكلتْ أكلت طيباً، وإن
وضعت وضعت طيباً، وإن وقعت على عود نَخِر لم تكسره ".
و" ليس المؤمن بالطعَّان ولا الفاحش ولا البذيء ".
و" رأس العقل بعد الإيمان بالله التودد إلى الناس ".
و"رأس العقل بعد الإيمان بالله الحياءُ وحسنُ الخلق".
و"مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسنْ إلى
جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرمْ ضيفه،
ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليسكتْ ".
و"مثَل المؤمن مثل السبيكة الذهب، إن نفحْت عليها احمرَّت،
وإن وُزِنتْ لم تنقص ".
و"ملعونٌ من ضارَّ مؤمناً أو مكر به".
و" مِنْ أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن ".
و"مِنْ سعادة المرء حسن الخلق، ومن شقاوته سوء الخلق ".

الصفحة 120