كتاب رفع اليدين في الصلاة - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
[ق 5
(1)
(2)
(3)
(4)
قال الخلال: وقال عبد الله (1): ذكرت لابي حديث محمد بن جابر،
حماد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله في الرفع (2)، فقال: هذا
جابر و يش حديثه! هذا حديث منكر، أنكره جذا.
قال عبد الله (3): وسالت يحى بن معين عن محمد بن جابر، فذمه،
1] وقال: لا يحدث عنه إلا من هو شر منه.
قال البخاري في كتاب " الرفع لمأ (4): " وقال يحى بن ادم: نظرت في كتاب
الله بن إدرش! عن عاصم بن كليب ليس فيه: "ثم لم يعد بعد" (5).
في " ا لعلل ": (1/ 373 - 4 37). و" ا لمسا ئل " (1/ 1 4 2 - 2 4 2):
أخرجه الدارقطني: (1/ 95 2)، و 1 لبيهقي: (2/ 79)، وابن عدي في "الكامل ":
(6/ 52 1). قال الدارقطني عقبه: "تفرد به محمد بن جابر وكان ضعيفا عن حماد عن
إبراهيم. وغير حماد يرويه عن إبراهيم مرسلا عن عبد [دله من فعله غير مرفوع إ لى النبي
!، وهو 1 لصواب ". ونقل البيهقي في "معرفة السنن ": (1/ 552) تضعيفه عن ا لحاكم.
في " العلل ": (1/ 4 37)، و" ا لمساثل ": (1/ 2 4 2).
(ص/ 9 7 - 0 8).
قول يحيى بن آدم نقله البخاري عن الامام أ حمد، وذكره أ حمد في "العلل ":
(1/ 0 37) رو] ية عبد الله، لكن لفظه فيه: "قال أحمد: حدئنا يحى بن آدم قال: أملاه
علي عبد الله بن إدرش! من كتابه عن عاصم بن كليب عن عبد 1 لرحمن بن الاسود
قال: حدئنا علقمة عن عبد الله قال: علمنا رسول الله ب! الصلاة فكبر ورفع يديه ثم
ركع وطبق يديه وجعلهما بين ركبتيه. . . [يعني: فلم يقل: ثم لا يعود] حدثني عاصم بن
كليب هكذا".
55