راكعًا، أو ساجدًا، فليكن معي على الحالة التي أنا عليها" (¬1).
وعلى كل حال: فإن ظاهر القرآن وحديث الشيخين كاف في تقوية الحديث؛ بل وإجماع الصحابة، فتحسين الشيخ رحمه الله جار على وفق قواعد الأئمة الكبار، والله الموفق.
¬__________
(¬1) انظر: فتح الباري: (2/ 269).