المدنية الغربية وحضارتها، وتفارِنُ ذلك بالإسلام وتعاليمه واَدابه
وطرق عيشه في الحياة، وتيسيره لها بحجج لا تقبل الدفع، وبراهين
ساطعة لمن كان له قلبٌ أو ألقى السمع وهو شهيد" (1).
أما الخاتمة، فهي تقدّم تحليلاً لمظاهر نهضة إسلامية عالمية،
وإجراءاتٍ معيّنة تقود بشكل أفضل لتحويل هذه الرسالة إلى حقيقة
واقعة.
(1)
ص!! م-،-
مقدمة المترجم "الإسلام في النظرية والتطبيق "، ص: ه
195