كتاب المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي

وأخِيرًا؛ فَهَاكَ يَا طَالِبَ العِلْمِ (المَنْهَجَ العِلْمِيَّ) مَعَ مَا كَتَبْنَاهُ لَكَ مِنْ مُقَدِّمَةٍ عِلْمِيَّةٍ، تُبَصِّرُكَ عَلَى سوَاءٍ في خِطَّةٍ تَوْضِيحِيَّةٍ؛ عَسَاهَا تَجِدُ لَدَيكَ قَلْبًا وَاعِيًا، وأُذُنًا صَاغِيَةً، ومِنْ قَبْلُ هِمَّةً عَاليَةً، وما التَّوْفيقُ إلَّا بالله تَعَالَى.
* * *

الصفحة 39