كتاب الجامع المسند الصحيح (اسم الجزء: 2)

قَالَتْ: رَبِّ، مَا أَبْعَدَ المَشْرِقَ، مَنْ لِي بِالنَّاسِ؟ حَتَّى إِذَا صَارَ الأُفُقُ كَأنَّهُ طَوْقٌ، اسْتَأذَنَتْ فِي الرُّجُوعِ، فَيُقَالُ لهَا: مِنْ مَكَانِكِ فَاطْلُعِي، فَطَلَعَتْ عَلَى النَّاسِ مِنْ مَغْرِبِهَا»، ثُمَّ تَلَا عَبْدُ الله هَذِهِ الآيَةَ: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا} [الأنعام: ١٥٨].
أخرجه الطيالسي (٢٣٦٢)، وابن أبي شيبة (٣٧١٢٠)، وأحمد (٦٨٨١)، وعبد بن حميد (٣٢٦)، ومسلم (٧٤٩٣)، وابن ماجة (٤٠٦٩)، وأبو داود (٤٣١٠).
* * *

الصفحة 443