كتاب الكلام على مسألة السماع (اسم الجزء: مقدمة)
ص 222 - 224 (شرح حديث "العينان تزنيان. . . .").
ص 228 - 229 (الوجهان الحادي عشر والثاني عشر).
ص 238 - 241 (ما يتعلق بالعشق ومحبة الصور).
ص 249 - 252 (الفرق بين الجمال الذي يحبه الله ويكرهه).
ص 256 - 258 (صوت الشيطان).
ص 259 - 261 (الكلام على قوله تعالى: {أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ}).
ص 262 - 264 (الكلام على تقسيم السماع إلى حرام ومباح ومستحب).
ص 269 - 272 (متى تكون الإشارة صحيحة؟ الأمثلة على ذلك).
وقد توسع ابن القيم في بعض المواضع التي تكلم فيها شيخه باختصار، ومن أمثلة ذلك:
ص 190 - 192: ما يقابله من الاستقامة (1/ 288) فقرة واحدة فقط.
ص 193 - 195: قارنها بالاستقامة (1/ 290 - 292).
أما عكس ذلك وهو أن يتوسع الشيخ ويختصر التلميذ فهو كثير، انظر مثلًا:
ص 133 حيث أشار إلى الآيات الكثيرة التي ذكرها الشيخ في الاستقامة (1/ 230 - 232).
ص 157 - 166: أطال الشيخ هنا في الاستقامة (1/ 248 - 260).
الصفحة 38
50