كتاب الروح - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
وكان أمره فرطا؛ ولا يجعلنا من الاخسرين < كلا! اتذين ضل سعيهتم فى
ايخمؤة الديخا و! تحسبون أنهم تحسؤن ضنعا > [الكهف: 03 1، 4. 1]. إنه سميع الدعاء، وأهل الرجاء، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
***
743
الصفحة 743
884