كتاب مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
وقال الله تعا لى: <كذلك أؤضنا إليك روجا من أمرناح ماكنت تدري ما الكتب
ولا الإيمن ولبهن جعلته نورا ئهدي به-من لمحثا مق عبادنأ) [الشورى: 2 5]؛ فاخبر أنه
روج تحصل به الحياة، وذور تحصل به الاضاءة والاشراق؛ فجمع بين
الاصلين: الحياة، والنور.
وقال تعالى: <قذ جلإ - مف الده دؤر و! تنب فيرن!
يهدى به لله مف اتبع رضونه-سل السلم ريخرجهم من
اطدت إهالنور باذنه- ويهديهؤ إلت صزفى! ستميو) [المائدة:
15 - 16].
وقال تعا لى: <ئامنو بالله ورسوِلهء و لنورالذى أنزئناج و لله بما لقملون نجعير)
[التغابن: 8].
وقال تعالى: <يايخا التاس قذ جا بمم برهن فن رئبهم رألزلنا التكغ نورا
مبينا > [النساء: 174].
وقال تعا لى: <قذ أنزلي الئه إلييهؤكرا! زسولا يعلوا عليهؤءايت ادده مبيانمصن
ليخر! ج الذين امنوا وعلوا الصالحف من الظفت إلى النور) [الطلاق: 0 1 - 1 1].
وقال تعا لى: <أدئه دؤر ا! وات والازضى مثل نورروءكمشكؤؤ يخها مصباع
لمضاخ في زصاجمة الزجاجة كانها! كمب دري يوقد من شجرؤ مبر! ة زئتونة لاشرفئهص
ولاغريةص يصاد زئتهايضىء ولو لؤقضس! ه فا: نوز فى نور تهاي الله لوره من لمجثاءج
ويضرب الله الامثل للئاسى والله بكل شئء عليم > [النور: 35]؛ فضرب سبحانه
مثلا لنوره الذي قذفه في قلب المؤمن، كما قال أبي بن كعب رضي الله عنه:
146