كتاب مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

بوجوده؛ فما ينكره إلا مكابر بلسانه، وقلبه وعقله وفطرته كلها تكذبه (1).
ِ-2 -
قال الله تعا لى: <الله أئذى رغ ا! وت بغيز عو تروكا ثم آستوى علىلعرش
وسخر ألسمس وافمرفي يجرى لأجل مسمى لدبر لامرلمجضل لألت لعفكم بلقا
رلكم توق! نون! وهوالذي مد لازضى وجعل فسا روسىوأنهرا ومنصأ الثمزت جعل
يها زوخن اثنين يغشى افلألنهار ن في ذ 1 لك لأينسه ئقؤم شفكرون! وفى ا لارض
ء ص ص ص- صص ور ص م! ٌ، ء ص-
صمه 2 صِ ص موِ ص! وو س ء ص
- متخوزت وجنت من اعني وزرع ونخيل صئوان وغتر صنوان يستقى بما:
ؤحد ونففمل بعفحها عك بعمق فى لأكل ج إن في ذلف لأينئ لمؤو
ينقرن > [الرعد: 2 - 4].
وقا ل تعا لى: < إن في لمحولق و لارض لأيمخ لاتؤِمنين ج وفى خلقكؤومايبث من دان!
ءايت لقوم لودنون! و خنئف لل و لئهار وما أنزل الله من افعماة من ئؤق فاخيا به ا! زض
بعد موتها وتصرل! الريح ءايخت لقورص يعقلون! تلك ءاشا الله نتلوهاعلتك بالحتى نجائ
حد يمخ بعدافه و ايانه- يؤِمنون > [ا لجا ثية: 3 - 6].
وقال تعالى: < خلق السمؤت بغيزعد لرونها والقئ في الازضى روسى أن
تميدبكتم ولت فيها منفي دآذه وانزلأ من الشما بىء فانننتا مهامن! ل زوتي! لو
! هذا طق ألله فاروف ماذا ظتى الذين من دونه -ج بل ألظون فى ضنل
ئ! > [لقمان: 10 - 11].
وقال تعالى. <خلتى لالمحمن من ذلص فاذا هو خصسيم مبينج
والائغم خلقهأ اصم فيها دفء ومنغ ومنها تا! لون ج ولكم فيها
(1) (د، ت، ق، ن): " وكلها تكذبه ".
603

الصفحة 603