كتاب مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة - ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

جمال حب تريحون وحنن قمثرجون! وتخمل أثقا! تم إلى بلد تم تكونوا
بخلغمه إلا بشق الأتفمم! إن رئبهم لز وف رحيم! والخير وانبغال والحمير
لترلمجبوها وزينه- ويخلق ما لا لقدون! وعلى الله ققحد السبيل همثها جاير
ولو شا الدن! م أتجعب ج هو الذي أنزل من الشمآ مآ ل! نه
شراب همنه شجر قيه قميمون ج ينبت لكم به الزخ والرتعوت
والنخيل والاعئب ومن! ل ألثمزت ط ن فى ذلف لأية لقوم
يئفروت ج وسخر لم الثل والنهار والثمئس والفمر و لنجوم
مسخزت بامره! ن! إن فى ذلف لأيئئ ئقوم يغقلون! وما ذرأ ل! م
ف لأرض نحتلفا أئونمو إت فى ذلف! ية لقؤم يذئحروت! وهو
الذهسخر ائبجر لايلوا مته لحما طريا وقمتتخرصا منه خاي ة
تلبسونها وتر! لفكر مواخر! هولتبمغوأ مف قله ولعلئم
لمحمثكرون جو لى فى الأرض رواسى أن تميد لجم و نهرا وسبلألعفبخ
ضفتدون! وعنشت وبألنخم! م! تدون! أفمن نحلق كمن لا! نلى اف!
لذئحروت) أ النحل: 4 - 17].
وتامل كيف وحد سبحانه الاية من قوله: < هو الذي أنزل ت السما
مآ ل! فه شرالب > إلى اخرها، وختمها باخاب الفكر:
فاما توحيد الاية؛ فلأن موضع الدلالة و 1 حد، وهو الماء الذي أنزله من
السماء فاخرج به كل ما ذكره من الارض، وهو على اختلاف انواعه لقاحه
واحد و مه واحدة؛ فهذا نوع و حد من انواع اياته (1).
(1) (ح، ن): "من آياته ".
604

الصفحة 604