وأجازة الأخفش نحو، رأيتك زيداً تبعاً للكوفيين. التصريح 160:2 - 161
الرضي 315:1، المقتضب 296:4
ولا يبدل من الضمير الواجب الاستتار عند ابن مالك.
الرضي 316:1
الآيات
1 - ثم يجزاه الجزاء الأوفى. [41:53]
الضمير للجزاء، ثم فسر بالجزاء الأوفى، من باب إبدال الظاهر من الضمير وهي مسألة خلاف، والصحيح المنع. البحر 168:8
الجزاء، منصوب على المصدر. المشكل 333:2، البيان 400:2
2 - كَلا إِنَّهَا لَظَى. [15:70]
3 - فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى [195:3]
من ذكر أو أنثى، بدل من ضمير المخاطب بإعادة الجار، وأو بمعنى الواو وهو بدل كل أفاد الإحاطة البحر 144 - 3
4 - تَكُونُ لَنَا عِيدًا لأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا [114:5]
لأولنا وآخرنا، بدل من ضمير (لنا) وكرر العامل والبدل من ضمير المتكلم والمخاطب، إذا كان بدل بعض، أو بدل اشتمال جاز بلا خلاف، وإن كان بدل شيء من شيء وهما لعين واحدة فإن أفاد معنى التوكيد جاز كقولك: مررت بكم أكابركم وأصاغركم، لأن معنى ذلك، مررت بكم كلكم، وإن لم يفد توكيداً فمسألة خلاف، الأخفش يجيزه والبصريون يمنعون. البحر 56:4
5 - لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ [12:6]
في معاني القرآن للزجاج 254:2 - 255: «ذكر الأخفش أن الذين بدل من الكاف والميم، والمعنى: ليجمعن هؤلاء المشركين الذين خسروا أنفسهم إلى