كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 11)

٣٨٣٥٥ - عن الحسن البصري، قال: كان بين الرؤيا والتأويل ثمانون سنة (¬١). (٨/ ٣٤١)

٣٨٣٥٦ - عن الحسن البصري -من طريق يونس-: أنّ يوسف أُلْقِي في الجُبِّ وهو ابنُ سبع عشرة سنة، ولَقِي أباه بعد ثمانين سنة، وعاش بعد ذلك ثلاثًا وعشرين سنة، ومات وهو ابن مائة وعشرين سنة (¬٢). (٨/ ٣٤١)

٣٨٣٥٧ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد بن أبي عروبة- قال: بينهما خمسة وثلاثون عامًا (¬٣). (٨/ ٣٤١)

٣٨٣٥٨ - قال محمد بن السائب الكلبي: اثنتان وعشرون سنة (¬٤). (ز)

٣٨٣٥٩ - عن عبد الملك ابن جُرَيْج، قال: كان بينهما سبعٌ وسبعون سنة (¬٥). (٨/ ٣٤١)

٣٨٣٦٠ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: ذُكِر لي -والله أعلم-: أنّ غيبة يوسف عن يعقوب كانت ثمان عشرة سنة. قال: وأهل الكتاب يزعمون أنها كانت أربعين سنة أو نحوها، وأن يعقوب بقي مع يوسف بعد أن قدم عليه مصر سبع عشرة سنة، ثم قبضه الله إليه (¬٦). (ز)

٣٨٣٦١ - عن فضيل بن عياض -من طريق حسين بن علي- قال: كان بين فراق يوسف حِجرَ يعقوب إلى أن التقيا ثمانون سنة (¬٧). (ز)

٣٨٣٦٢ - عن أبي جعفر جَسر بن فرقد -من طريق سلمة- قال: كان بين أن فَقَد يعقوبُ يوسفَ إلى يوم رُدَّ عليه ثمانون سنة (¬٨). (ز)

آثار متممة للقصة
٣٨٣٦٣ - قال سعيد بن جبير: نُقِل يعقوبُ - عليه السلام - في تابوت مِن ساج إلى بيت المقدس، فوافق ذلك اليوم الذي مات فيه العيصُ، فدُفِنا في قبر واحد، وكانا وُلِدا
---------------
(¬١) أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد ص ٨٤.
(¬٢) أخرجه ابن أبى شيبة ١١/ ٥٦٤، وأحمد في الزهد ص ٨٠ - ٨١، وابن عبد الحكم في فتوح مصر ص ١٩، وابن جرير ١٣/ ٣٦٠، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٢، والحاكم ٢/ ٥٧١، وفيه: وأُلْقِي في الجب وهو ابن اثنتي عشرة سنة. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.
(¬٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٢.
(¬٤) تفسير البغوي ٤/ ٢٨٢.
(¬٥) عزاه السيوطي إلى ابن جرير.
(¬٦) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٦١.
(¬٧) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٥٩ - ٣٦٠، والحاكم ٢/ ٥٧٢. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(¬٨) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٥٩.

الصفحة 790