كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 1)
فإن رفعت بهم رأساً نعشتهم ... وإن لقوا مثلها في قابلٍ فسدوا
فأقبل عليه عبد الملك فقال: أراك العام أعقل منك عام أول. ثم أقبل على ولده فقال: أحسنوا إلى الشيخ فإن له بنا حرمةً وعلينا حقاً، وقضى حوائجه.
الصفحة 287
706