كتاب العفو والاعتذار (اسم الجزء: 1)
تنشد:
هل من سبيلٍ إلى خمرٍ فأشربها ... أو هل سبيلٌ إلى نصر بن حجاج
إلى فتىً ماجد الأعراق مقتبلٍ ... تضيء صورته في الحالك الداجي
نعم الفتى في سواد الليل تطرقه ... لبائسٍ أو لملهوفٍ ومحتاج
فأصبح عمر فدعا بنصرٍ فسيره إلى البصرة، فأنزله مجاشع بن
الصفحة 302
706